الصورة تعتبر واحدة من أفضل الصور في أخر 10 سنين وفي إشاعات أنها أدت لحالة اكتئاب للمصور…
القصة تقول ان الفهدين هاجموا الغزالة في وقت كانت تلعب مع اولادها الصغار و ان الغزالة كان امامها فرصة للهروب والنجاه بحياتها لكن قررت ان تترك نفسها للفهود لكي يحضو اولادها بفرصه للهروب لانها لو كانت جرت أولادها لن تكون لديهم فرصة للنجاة..
الصورة هي اخر لحظة للأم وهي تتأكد ان صغارها هربوا بسلام قبل ان يتم افتراسها.

( الأم وحدها هي التي تستطيع أن تضحي بحياتها من اجل صغارها بدون لحظة تردد)…
